jeudi 23 avril 2009


Le secret des voitures hybrides


Appliquée aux voitures, la technologie hybride combine un petit moteur à essence avec un moteur électrique à couple élevé, ce dernier étant associé à une batterie. Ce système optimise la consommation d'essence pour un fonctionnement plus écologique. L'idée d'installer deux moteurs sous le capot peut paraître peu rentable, compliquée et vouée à l'échec. Mais dans la pratique, elle peut permettre d'accroître le nombre de kilomètres parcouru avec un litre d'essence de plus de 12 %, tout en réduisant la pollution d'un tiers. Mieux, ces voitures offrent une conduite aussi satisfaisante, si ce n'est plus, que celles à essence. Les voitures hybrides utilisent différents systèmes afin de récupérer l'énergie gaspillée ; cela va de l'hybridation complète, comme la Toyota Prius, à l'hybridation partielle, où le moteur électrique n'est utilisé que pour augmenter la puissance pendant l'accélération. Sur une voiture complètement hybride, les deux moteurs s'interrompent au moindre arrêt de la circulation, laissant place à un silence inquiétant. Il vous suffit ensuite d'appuyer sur l'accélérateur pour que le moteur électrique propulse le véhicule à 25 ou 30 km/h, sans consommer un centilitre d'essence ni dépenser un centime. Au-delà, le moteur à essence prend le relais pour faire avancer le véhicule jusqu'à sa vitesse de croisière et, s'il vous faut un peu plus de puissance pour dépasser un camion, les deux moteurs entrent alors en action.


mercredi 22 avril 2009



بورشه تصمم «باناميرا» جديدة مع خيار محرك هجين


مع ازدياد الاتجاه الى انتاج سيارات بمحرك هجين ـ بعد الاقبال الملحوظ عليها من قبل محبي البيئة ـ توالت انباء استعداد شركات

السيارات الكبرى لانتاج هذا الطراز من سيارات المستقبل.
ـ وقبل اسابيع قليلة كشفت شركة بورشه الالمانية عن أن السيارة الكوبيه الجديدة «باناميرا» ذات الباب الخلفي (هاتشباك) ـ المقرر أن تطرحها الشركة عام 2009 ـ سيتم تصميمها من البداية بخيار محرك هجين.
وقال المسؤول في الشركة عن تقنية سيارات بورشه إنه سيتم إنتاج السيارة الرياضية الكبيرة لخدمة الاسواق الباحثة عن تقنية المحركات المهجنة التي توفر في الوقود.
وتجمع تقنية المحركات الهجين بين موتور كهربي ومحرك تقليدي يعمل بالوقود وهو ما يقلل من استهلاك الوقود لان السيارة يمكن أن تعمل بالموتور المتصل ببطارية وخاصة في أماكن الزحام داخل المدن. ويعاد شحن البطارية عبر استخدام المكابح (الفرملة).
وستحدد شركة بورشه في ابريل (نيسان) المقبل مكان تصنيع السيارة الجديدة التي تتوقع بيعها بسعر يتراوح بين 100 ألف و150 ألف يورو، وتخطط الشركة لانتاج 20 ألف سيارة من هذا الطراز سنويا.
وبدورها أعلنت شركة صناعة السيارات الفرنسية «بي.إس.إيه بيجو ستروين» انها طورت سيارة ديزل هجين مزودة بمحرك «إتش. دي .آي» سعته 1.6 لتر. وقالت الشركة ان هذا المحرك يستهلك وقودا بمعدل 3.4 لتر فقط لكل مائة كيلومتر. وقالت الشركة إن هذه السيارة المجهزة بمرشح دقيق ونظام توقف وانطلاق يمكن بدء تشغيلها حتى عندما تكون مجموعة البطاريات مستنفدة تماما.
ويجري حاليا اختبار المحرك الهجين في سيارة «بيجو 307» وسيارة «ستروين سي 4» وينبعث غاز ثاني أوكسيد الكربون من السيارة بيجو بواقع 90 غراما لكل كيلومتر وهو رقم قياسي بالنسبة للسيارات متوسطة الحجم.
ويعاد شحن البطاريات خلال توقف السيارة كما يمكن تشغيلها بصورة كلية بالطاقة الكهربائية على سرعات تقل عن 50 كيلومترا في الساعة. ويمكن أيضا استخدام المحرك الكهربائي بصورة إضافية إلى جانب محرك الاحتراق خلال تسريع القيادة على الطرق الوعرة بما يزيد من قدرة السيارة بواقع 35 في المائة.
وقالت الشركة إنه يمكنها انتاج السيارة الهجين «إتش. دي. آي» على نطاق واسع بدءا من عام 2010 شريطة التوصل إلى حلول مقبولة اقتصاديا لجعل السيارة جذابة لاكبر عدد ممكن من العملاء. الا ان الشركة اعترفت بإن الفرق حاليا في السعر بين السيارة الديزل العادية والسيارة الهجين «إتش. دي. آي» ما زال كبيرا جدا.
وفي السياق نفسه ذكرت صحيفة «نيهون كيزاي شيمبيون» اليابانية أن شركة السيارات اليابانية «هوندا موتور» تعتزم طرح أول سيارة هجين صغيرة في العالم أوائل العام المالي 2007 الذي يبدأ في أول ابريل 2007، وأضافت الصحيفة أن هوندا، التي طرحت بالفعل ثلاثة طرز من السيارة الهجين التي تعمل بالوقود والكهرباء، تعتزم طرح السيارة الصغيرة الجديدة بسعر 1.4 مليون ين (11.803 آلاف دولار) في حين أن أغلب السيارات الهجين تباع بأسعار لا تقل عن مليوني ين للسيارة.
ومن المنتظر أن تصل السعة اللترية لسيارة هوندا الجديدة إلى ألف سي سي.
والمعروف أن تويوتا موتور اليابانية طرحت حتى الان خمسة طرز من السيارة الهجين منذ أن قدمت سيارتها الاولى بهذا التصميم عام 1997. وقد حققت تويوتا مبيعات في سوق السيارات الهجين خلال العام الماضي قدرها 235 ألف سيارة تشكل حوالي 3.2 في المائة من إجمالي مبيعاتها من السيارات. تجدر الاشارة الى ان مبيعات هوندا من السيارات الهجين بلغت، العام الماضي، 48 ألف سيارة أي ما يوازي 1.4 في المائة من إجمالي مبيعاتها من السيارات.
وتوشك هوندا، أيضا، ان تصبح أول منتج على نطاق واسع لسيارة تعمل بخلايا الوقود بطاقة الهيدروجين ـ بعد اعلانها في معرض ديترويت للسيارات أن سيارة النموذج الاولي «إف. سي.إكس» تشبه السيارة التي تعتزم إنتاجها في غضون ثلاث إلى أربع سنوات فيما تقول كبريات شركات صناعة السيارات الاخرى إنها ستحتاج الى ما بين 10 و 15 عاما لانتاج أول سيارة تعمل بخلايا الوقود بطاقة الهيدروجين على نطاق واسع. لكن سيارة النموذج الاولي (إف. سي. إكس) التي أزيح عنها الستار لاول مرة بمعرض طوكيو للسيارات وعرضت أيضا في معرض ديترويت تشير إلى أن هوندا قطعت شوطا كبيرا في هذا التطور التقني.
ويتسم تصميم سيارة النموذج الاولي (إف. سي. إكس) بمركز ثقل منخفض مع حيز داخلي رحب وهي مصممة بعتبة منخفضة فريدة لتسهيل دخول الاطفال وكبار السن إليها، إلى جانب صندوق لخلايا الوقود. الا ان العائق الرئيسي أمام البدء بانتاج عددي كبير للسيارات العاملة بخلايا الوقود لا يزال الخزان خفيف الوزن للهيدروجين المضغوط، علما بان شركة هوندا توصلت إلى توسيع سعة خزانها لخلايا الوقود بأداة جديدة مطورة لامتصاص الهيدروجين بالخزان تعمل على مضاعفة السعة إلى خمسة كيلوجرامات من الهيدروجين عند 5000 وحدة ضغط (بي. إس. آي) بما يزيد مسافة سير السيارة إلى 560 كيلومترا.
وتضم سيارة النموذج الاولي (إف. سي. إكس) ثلاثة محركات كهربائية، أحدها طاقته 80 كيلووات في المقدمة إضافة إلى محركين طاقة كل منهما 25 كيلووات يتصلان بعجلتيها الخلفيتين.


dimanche 19 avril 2009


Une nouvelle Lexus hybride en 2009


Le président de Lexus Grande-Bretagne l'a laissé entendre dans une interview: Lexus prévoie d'ajouter un nouvel hybride dans sa gamme en 2009, il se situera entre les Lexus IS et RX400h.
Si le constructeur a déjà ajouté des versions hybrides de plusieurs de ses modèles dans sa gamme, dont très récemment l'impressionnante LS600h, ce serait la première fois que Lexus introduirait un modèle purement hybride. Une Lexus Prius en quelque sorte. La coïncidence de dates avec la sortie annoncée d'un nouveau modèle hybride dans la gamme Toyota au dessus de la Prius laisse d'ailleurs penser que les deux modèles pourraient partager nombre de composants. Cette nouvelle Lexus développée en priorité pour le marché japonais sera également distribuée en Grande-Bretagne. Aucun détail n'a filtré par contre quant à la distribution de ce modèle sur les autres marchés de Lexus.


أوبل تستعد لإطلاق أول أوروبية هجينة



كما نعلم، باتت المحركات الهجينة إحدى أهم وأقرب الحلول المستقبلية لاستخدام الطاقة البديلة (الكهرباء) في السيارات، وبالتالي توفير الوقود والتلوث البيئي على حد سواء.
لذلك بدء اهتمام صانعي السيارات بالتوجه نحو إنتاج السيارات الهجينة، والتي تعتمد في مبدأها على استخدام محركين، الأول ميكانيكي يستخدم الوقود والثاني كهربائي يستخدم بطاريات قابلة للشحن عن طريق مولد يستمد طاقته من المحرك الكهربائي.
وبعد طرح جنرال موتورز لسيارتها الهجينة الأولى "فولت"، جاء دور أوبل الألمانية المنضوية تحت جناحها، لتبدأ اليوم بالعمل جدياً على منافستها ضمن هذا القطاع الجديد من السيارات، والذي لا ينافس فيه سوى طرازات قليلة تعد على الأصابع، أهمها وأكبرها عمراً وقدراً، تويوتا بريوس والتي أطلقت تويوتا الجيل الثالث منها مؤخراً، وGM فولت وهوندا إنسايت.
هجينة أوبل الاختبارية تدعى أمبيرا، وهي مبنية انطلاقاً من قاعدة عجلات ابنة عمها فولت، ومستخدمة نظامها الهجين "Voltec" الذي يستخدم للكهرباء، بطاريات ليثيوم قابلة للشحن من أي مأخذ كهربائي عادي، وقادرة على حمل السيارة لوحدها ولمسافة تزيد عن 60 كم، وهذا ما سيجعلها مفيدة بالنسبة للأوروبيين الذين لا يتجاوز معدل رحلاتهم اليومي أكثر من 50 كم!
بينما يشذ التقارب بين أمبيرا وفولت على صعيد التصميم، فالأمبيرا تستلهم تصميمها من فلسفة أوبل المعاصرة على صعيد التصميم، ومتأثرة في الوقت نفسه من ملامح شقيقتها انسينيا الجديدة.
وندعكم مع بعض الصور لأمبيرا، بانتظار معرض جنيف المزمع إقامته بين (5- 15) آذار القادم، لنتعرف على الصور والمعلومات
التفصيلية لجديدة أوروبة وأوبل الهجينة.