lundi 13 avril 2009


)-- بين النموذج الذي تمّ الكشف عنه قبل سنتين والطراز الذي سيرى النور قريبا، جرت الكثير من المياه بما أنتج الكثير من ا

المهمة في طراز أودي كيو7 الهجين.
وعندما أعلنت أودي عن خطتها إنتاج سيارة هجينة من طراز كيو7، قالت إنّ السرعة لن تبلغ أكثر من 30 كلم في الساعة.
ويبدو أنّ البطاريات التي تعمل بالنيكل والتي لا توفّر سوى قوة أداء 10 كلم من العمل الذاتي للمحرك الجديد، هي التي أحدثت الفارق رغم ضعف النسبة.
فالنسبة على ضعفها، تعدّ تمثّل إنجازا كبيرا بكل المقاييس في صناعة البطاريات للسيارات الهجينة.
وستستفيد بورشيه من نفس هذا الفارق في طرازها كايين وكذلك فولكسفاغن بالنسبة إلى طرازها طوارق، حيث أنّ فولكسفاغن شاركت بصفة فعالة في إنتاج محرك هجين.
أما بالنسبة إلى الجانب الميكانيكي فتعمل السيارة بمحرك من ستّ اسطوانات بسعة 3.6 أف أس آي وبقوة 280 حصانا من ثلاث فئات مزدوج مع محرك كهربائي بقوة 51 حصانا.
ومن المفترض أن يسمح ذلك بخفض انبعاثات الغاز ونسبة استهلاك الوقود بنحو 23 بالمائة لكليهما.
ويعدّ ذلك إنجازا بيئيا مهما لكنه لا يتحقق على حساب قوة الأداء بل على العكس من ذلك، حيث تشير الشركة إلى أنّ الكيو 7 الهجينة قادرة على بلوغ سرعة 100 كلم في الساعة في 7.6 ثوان أي أقل بنحو ثانية من النسخة الاعتيادية.
وتتوفر السيارة على نظام استعادة الطاقة أثناء الفرملة أو خدمة "توقف وابدأ."
ومن المتوقع أن تظهر السيارة الجديدة في الطرقات في أواخر العام المقبل.





Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire